يأتي رمضان فتهب نسمات الجنة تحرك قلوبا مشتاقة إليها، وتنبه قلوبا غافلة عنها، تفتح عين بصيرتها،
ميلاد جديد لنفوس مكدودة متعبة أوشكت على الاحتضار تحت وطأة هموم الدنيا وابتلاءاتها،
شمس تشرق على تائه في ظلمات الصحراء فيبصر طريقه ويضبط بوصلة حياته.
- دعوتنا هذه المرة ليست للحوار أو المناقشة بالمعنى المفهوم، ولكنها دعوة إلى استراحة أو ساحة انتظار، تقف فيها قلوب إخواننا زوار الموقع بانتظار الضيف الكريم....
وفي وقفتنا ستتحدث القلوب وتتهامس....فتتقارب وتتلاحم...وتصبح قلباً واحداً كبيراً، يضخ أسباب السعادة الحقيقية في الدنيا في انتظار الحياة الحقيقية في الآخرة.
- فشاركنا بتعليقك على أي من هذه الأفكار أو غيرها مما تراه مفيداً:-
- ماذا يمثل رمضان بالنسبة لك؟
- ماذا تحب في رمضان؟ ولماذا؟
- مشهد رمضاني يؤثر فيك؟
- شئ افتقدته في رمضان الفائت وتتمنى تحققه في رمضان المقبل.
- مشاعرك في أول رمضان عشته بعد الهداية للالتزام.
- قصة التزام لك أو لغيرك كان لرمضان دور مؤثر فيها.
- تجربة إيمانية لك أو لغيرك تود إفادة إخوانك بها.
- مشروع إيماني تودد إتمامه هذا العام.
- تجربة دعوية قمت بها بمفردك أو مع إخوانك في المسجد أو الحي أو العمل أو الدراسة.
- كتب أو رسائل أو أشرطة تنصح إخوانك بالاستفادة منها في رمضان.
- رمضان هذا العام أطول نهارا وأقصر ليلا، فكيف سترتب يومك؟
- ماذا ستصنع مع أهل بيتك في رمضان هذا العام ؟
- سلوكيات سلبية تراها تحتاج لمزيد من التنبيه عليها.
بانتظار مشاركتك فلا تبخل على نفسك بها.