الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ ياسر برهامي
الأحد 24 ديسمبر 2006 - 3 ذو الحجة 1427هـ

عناصر مقترحة لخطبة عيد الأضحى

كتبه/ ياسر برهامي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فإن خطبة العيد فرصة عظيمة لتقرير معاني الإيمان في نفوس المسلمين، وتذكيرهم بالقضايا الكلية من التوحيد والاتباع والتزكية، والدعوة إلى الله، ووحدة المسلمين وتعاونهم على البر والتقوى.

وهناك عدة مداخل يمكن أن تُطرَح القضايا مِن خلالها يتخير الخطيب بينها:

1- قصة إبراهيم -عليه السلام- في دعوته لقومه، وفي قصة الفداء.

2- أفعال الحج وما تدل عليه من معاني الإيمان.

3- خطبة النبي -صلى الله عليه وسلم- في يوم عرفة، وكذا يوم النحر.

المدخل الأول: قصة إبراهيم -عليه السلام- من سورة الصافات:

- (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لإِبْرَاهِيمَ) (الصافات:83): فيه وحدة الأمة عبر الزمان والمكان والجنس والوطن، وتحقيق موالاة المؤمنين.

- (إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (الصافات:84): "السلامة مِن الشرك بأنواعه (أنواع الشرك مِن باب تفسير التوحيد في كتاب فتح المجيد) - سلامة تكون القلب بالإخلاص والمراقبة - العبادات القلبية كلها سبب للنجاة".

- (إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ) (الصافات:85): "دعوة الأهل والأقارب والجيران - العبادة أساس الدعوة وعليها يفترق الناس قبل الأخلاق والمعاملات".

- (أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ) (الصافات:86): "كل معبود مِن دون الله فعبادته إفك وباطل - إرادة غير الله أعظم أنواع الشرك: شرك الإلهية، شرك القصد والطلب".

- (فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ) (الصافات:87): "ظن السوء هو ظن الجاهلية - هو العقيدة الفاسدة في الله -عز وجل-، في ربوبيته وفي أسمائه وصفاته؛ فلابد من تحقيق التوحيد بالعقيدة الصحيحة، ومعرفة الله بأسمائه وصفاته، وربوبيته، وإلهيته".

- (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ . فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ . فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ . فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَ . مَا لَكُمْ لا تَنْطِقُونَ . فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ) (الصافات:88-93): "كان الغرض هدم الباطل في قلوبهم قبل تكسير الأصنام؛ ولذا ترك كبيرهم - السعي إلى إبطال عبادة غير الله في الأرض مع مراعاة الضوابط الشرعية في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - جواز ترك بعض المنكر في سبيل إبطاله كما ترك الصنم الكبير لإقامة الحجة وبلوغ الدعوة".

- (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ) (الصافات:96): "الإيمان بالقدر وخلق أفعال العباد".

- (قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ) (الصافات:97): "البطش والتنكيل سبيل الطغاة بعد عجزهم في مقام الحجة".

- (فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ) (الصافات:98): "عاقبة مَن يكيد الحق وأهله إلى سفول - أهمية التوكل" وحسبنا الله ونعم الوكيل.

- (وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ) (الصافات:99): "مفارقة أهل الباطل والكفر بعد بلوغ الحجة وعدم مشاركتهم في باطلهم، وتحقيق البراءة منهم، وهذا أصل الحب في الله والبغض في الله".

الآيات في هذا الأصل:

- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ) (الممتحنة:1).

- (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ) (الصافات:100): "طلب الولد الصالح ليعبد الله في الأرض - الصبر وعدم الاستعجال - وُهبه على الكبر بعد سنين طويلة من الدعوة".

- (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (الصافات:102): "التضحية في سبيل الله علامة الحب الخالص - الولد على الكبر يكون أعز وأحب ومع ذلك كلف بذبحه بيده - تقريب الحق للناس وتحبيب الولد في الإيمان - أدب الابن البار مع أبيه - الانقياد مهما كان الأمر صعبًا - عبادة الصبر - الإيمان بمشيئة الله والاستعانة بالله في عبادته".

- (فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ) (الصافات:103): "حقيقة الدين الاستسلام لله رب العالمين".

- (وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ . قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ) (الصافات:104-105): "الفرج يأتي بعد الشدة".

- (وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) (الصافات:107): "عاقبة الإيمان إلى خير الدنيا والآخرة، والطاعة لا تأتي إلا بالخير".

هذا عيدنا أهل الإسلام؛ فأين هذه المعاني العظيمة ممن يحتفل بميلاد الرب أو موته هل يستويان؟! (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ).

- عدم اللعب في أعياد المشركين هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-.

- بعض أحكام الأضحية المهمة، وفضل هذه الأيام وفضل الحج.

وصايا جامعة:

- التزام شرع الله، وتحكيم الرسول في كل موارد النزاع.

- المحافظة على الصلاة والزكاة.

- البر وصلة الأرحام، والإحسان إلى الجيران، وحرمات المسلمين.

- حرمة الربا والزنا، والرشوة والغش، والمعازف.

- الحجاب وغض البصر، والتحذير من الاختلاط.

- وجوب التعاون على البر والتقوى، وتحريم التعاون على الإثم والعدوان.

- وسائل الإعلام واختيار النافع، والبعد عن أصحاب السوء.

- الدعاء للمسلمين في كل مكان خاصة أهل المحن والمستضعفين.

مدخل آخر لخطبة عيد الضحى:

خطبة النبي -صلى الله عليه وسلم- في يوم عرفة: (إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلا كُلُّ شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ تَحْتَ قَدَمَيَّ مَوْضُوعٌ، وَدِمَاءُ الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعَةٌ، وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دِمَائِنَا دَمُ ابْنِ رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ، كَانَ مُسْتَرْضِعًا فِي بَنِي سَعْدٍ فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ، وَرِبَا الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، وَأَوَّلُ رِبًا أَضَعُ رِبَانَا رِبَا عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، فَإِنَّهُ مَوْضُوعٌ كُلُّهُ، فَاتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ، وَلَهُنَّ عَلَيْكُمْ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتَابُ اللهِ، وَأَنْتُمْ تُسْأَلُونَ عَنِّي، فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ؟) قَالُوا: نَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ وَأَدَّيْتَ وَنَصَحْتَ، فَقَالَ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ، يَرْفَعُهَا إِلَى السَّمَاءِ وَيَنْكُتُهَا إِلَى النَّاسِ (اللهُمَّ، اشْهَدْ، اللهُمَّ، اشْهَدْ) ثَلاثَ مَرَّاتٍ. (رواه مسلم).

- تعظيم حرمات المسلين وحقوقهم، والتأكيد على وحدة جسد الأمة.

- لماذا هانت دماء المسلمين رغم أنها عند الله كحرمة الكعبة والبلد الحرام؟

- تحريم سفك الدماء، وتحريم الغيبة والنميمة، والكذب والغش (الأدلة من رياض الصالحين).

- (أَلا كُلُّ شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ تَحْتَ قَدَمَيَّ مَوْضُوعٌ):

- إبطال الجاهلية أساس قيام الإسلام، النفي قبل الإثبات "لا إله إلا الله".

- وردت في الكتاب والسنة أنواع من أمور الجاهلية يجب أن توضع تحت الأقدام من ظن الجاهلية وعقيدة الجاهلية في الشرك بأنواعه في الأسماء والصفات، وادعاء الصاحبة والولد وصفات النقص.

- في الربوبية والضر والنفع لغير الله: كأصحاب القبور، وفي القضاء والقدر.

- حكم الجاهلية: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (المائدة:50).

- لزوم تحكيم شرع الله، وبطلان حكم الجاهلية (الأدلة من كتاب فضل الغني الحميد).

- حمية الجاهلية: (إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ) (الفتح:26)، ولاء الجاهلية على روابط غير الدين، والرابطة التي جمعنا الله عليها هي الإسلام، وبيان وجوب الحب في الله والبغض في الله (لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ) (الممتحنة:1).

تبرج الجاهلية: والحث على الحجاب.

ربا الجاهلية: التحذير من الربا.

حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أَرْبَعٌ فِي أُمَّتِي مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ، لا يَتْرُكُونَهُنَّ: الْفَخْرُ فِي الأَحْسَابِ، وَالطَّعْنُ فِي الأَنْسَابِ، وَالاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ، وَالنِّيَاحَةُ) وَقَالَ: (النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا، تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ، وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍ) (رواه مسلم)، وبيان حكم هذه الأربع.

- "أول دم أضع من دمائنا - وأول ربا أضع ربانا": القدوة الصالحة في الأئمة والدعاة، والبدء بالنفس.

- (فَاتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ): تأسيس العلاقات الاجتماعية على التقوى، الأسرة أساس صلاح المجتمع.

- (فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ): حقوق وواجبات متبادلة بين الرجل والمرأة.

- (وَأَنْتُمْ تُسْأَلُونَ عَنِّي، فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ؟): أداء الرسالة يستوجب تحقيق الاتباع منا له -صلى الله عليه وسلم-.

- حقوقه -صلى الله عليه وسلم- ورد مطاعن الطاعنين.

- "فَقَالَ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ، يَرْفَعُهَا إِلَى السَّمَاءِ وَيَنْكُتُهَا إِلَى النَّاسِ": إثبات علو الله على عرشه.

هذا عيدنا أهل الإسلام:

- فأين هذه المعاني العظيمة ممن يحتفل بميلاد الرب أو موته؟! هل يستويان؟! (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ).

- عدم اللعب في أعياد المشركين هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-.

- بعض أحكام الأضحية المهمة، وفضل هذه الأيام وفضل الحج.

وصايا جامعة:

- التزام شرع الله، وتحكيم الرسول في كل موارد النزاع.

- المحافظة على الصلاة والزكاة.

- البر وصلة الأرحام، والإحسان إلى الجيران، وحرمات المسلمين.

- حرمة الربا والزنا، والرشوة والغش، والمعازف.

- الحجاب وغض البصر، والتحذير من الاختلاط.

- وجوب التعاون على البر والتقوى، وتحريم التعاون على الإثم والعدوان.

- وسائل الإعلام واختيار النافع، والبعد عن أصحاب السوء.

- الدعاء للمسلمين في كل مكان "خاصة أهل المحن والمستضعفين".

المدخل الثالث لخطبة عيد الأضحى: أفعال الحج:

التلبية:

- التوحيد: الاستجابة لأمر الله في كل أمور الحياة.

- نفي الشرك والبراءة منه ومفارقة المشركين.

- إثبات الحمد بكمال الأسماء والصفات، ونفي كل نقص، ومنها نفي الصحبة والولد (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ).

- إثبات النعمة التي أعظمها نعمة الإسلام والإيمان.

- وإثبات الملك وفقر العباد وعجزهم وضعفهم.

الطواف بالبيت:

- استلام الحجر الذي هو من الجنة الوطن الأول.

- تذكر الرحلة وأمر الأولى والآخرة.

- لا يزال القلب طائفًا بشرع الله لا يتركه أبدًا.

- الرمل والاضطباع وغيظ المشركين وتحقيق البراءة منهم.

- ركعتي الطواف يقرأ فيهما سورتي الكافرون والإخلاص.

- السعي بين الصفا والمروة.

- الذكر عند الصفا وأهمية التوحيد والتكبير: (لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، لا إِلَهَ إِلا اللهُ وَحْدَهُ، أَنْجَزَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ) (رواه مسلم).

- (أَنْجَزَ وَعْدَهُ): اليقين بظهور الإسلام.

- (وَنَصَرَ عَبْدَهُ): "العبودية وظيفة العمر - أهمية التواضع لله".

- (وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ): مهما تجمعوا على الإسلام؛ فالإسلام ظاهر.

- فعل هاجر -عليها السلام- وكمال التفويض والتوكل، والانقياد، والأخذ بالأسباب.

- بركة زمزم، وهي معجزة باقية.

- مظهر وحدة المسلمين في اللباس والمكان والزمان، وفضل يوم عرفة، وذكر خطبة النبي -صلى الله عليه وسلم-، ومختصر معانيها.

- الذكر عند المشعر الحرام، الاستغفار.

- رمي الجمار: إحباط كيد الشيطان.

- الذبح: بعض معاني قصة الفداء من الانقياد والتوكل والصبر، وعاقبة الطاعة.

هذا عيدنا أهل الإسلام: فأين هذه المعاني العظيمة ممن يحتفل بميلاد الرب أو موته؟! هل يستويان؟! (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ).

- عدم اللعب في أعياد المشركين هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-.

- بعض أحكام الأضحية المهمة، وفضل هذه الأيام وفضل الحج.

وصايا جامعة:

- التزام شرع الله، وتحكيم الرسول في كل موارد النزاع.

- المحافظة على الصلاة والزكاة.

- البر وصلة الأرحام، والإحسان إلى الجيران، وحرمات المسلمين.

- حرمة الربا والزنا، والرشوة والغش، والمعازف.

- الحجاب وغض البصر، والتحذير من الاختلاط.

- وجوب التعاون على البر والتقوى، وتحريم التعاون على الإثم والعدوان.

- وسائل الإعلام واختيار النافع، والبعد عن أصحاب السوء.

- الدعاء للمسلمين في كل مكان "خاصة أهل المحن والمستضعفين".