السؤال:
أي المواضع الآتية أرجى في إجابة الدعاء: هل أثناء الطواف في الثلث الأخير من الليل أم في سجود قيام الليل في نفس التوقيت في الحرم؟ وجزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فسجود قيام الليل في هذا الوقت أولى لنص الحديث: (أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ) (رواه مسلم)، ثم الطواف في هذه الأيام مع الزحام ورفع الصوت مِن كثيرٍ مِن الناس، وتزاحم الرجال والنساء قد يقلل الخشوع.
صوت السلف www.salafvoice.com