الدعوة السلفية
- (قل اللهم مالك الملك) الله يدبر أمر خلقه بما يريد - النظر في ملكوت السماوات والأرض يجلب اليقين.
- إعداد الشخصية المسلمة المتكاملة -التي هي حجر الزاوية في التغيير- المبنية على تحقيق الإسلام والإيمان والإحسان؛
أولاً: الإسلام:
- الشهادتين:
التوحيد بأنواعه ويشمل:
1- الكلام على قضايا الغلو في الصالحين وقبورهم بأدلتها.
2- الحكم بشرع الله وخطر الشرك بالتحاكم لغير الشرع.
3- الولاء والبراء بأنواعه وأدلته.
4- الأسماء والصفات والتعبد بها.
- الإتباع.
- الصلاة "تذكير بأهميتها".
- الصوم.
- الزكاة وأهميتها.
- الحج.
ثانياً: الإيمان:
الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر.
ثالثاً: الإحسان:
- أحوال القلوب كالإخلاص والمراقبة.
- الإحسان للخلق.
- وجود الطائفة المؤمنة التي تسعى للقيام بفروض الكفاية كالتعاون على البر والتقوى، والعمل الجماعي المنظم، وقضاء حوائج الناس والعمل الاجتماعي.
- سنة المدافعة ماضية (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض) ولكن كيف ترجح كفة أمة الإسلام في صراعها مع أعدائها؟
برجحان الإيمان في قلوب أبنائها فلن ننتصر بعدد وعدة وتخطيط؛ بل بطاعة الله ورسوله وأخذ الممكن من الأسباب.
- الأمة في مفترق طرق يريد أعداؤها بكل القوة الأخذ بها ذات الشمال بعيداً عن هويتها الإسلامية ومرجعية الشريعة ومحاولتهم لا تتوقف عن إلغاء المادة الثانية من الدستور - تعديل المادة الثانية- الحملات الإعلامية لرفض الموافقة على الاستفتاء -الدستور أولاً- المبادئ الحاكمة وفوق الدستورية -مدنية الدولة- فلابد من الوعي وتوعية الأمة للتمسك بهويتها.
قضية العمل السياسي:
- تغير الفتوى بتغير الزمان والظروف.
- تعديل ميزان المفاسد والمصالح.
- المشاركة من أجل تقليل الشر الفساد والمحافظة على هوية الأمة.
أهمية العلم والدعوة والاستمرار في ذلك بقوة.
وصايا عامة:
الحجاب والاختلاط، حرمة الربا، حرمة الرشوة، التحذير من المكاسب المحرمة.
- التحذير من التعاون على الإثم والعدوان، حرمة الدماء والأموال والأعراض ولزوم التصدي للمجرمين، الخمر والمخدرات، حرمة الاعتداء على الحقوق العامة كمخالفات المرور والمباني والمال العام.
- عدم وجود الشرطة لا يعنى حرية الاعتداء على الآخرين.
- صلة الأرحام وبر الوالدين والإحسان للجار.