السؤال:
أحيانا أهم بفعل مفضول فأترك ذلك مخافة أن أتبع عليه، وعند ذلك أحياناً أخرى أخاف أن أكون وقعت في الرياء فأفعل المفضول فيتبعني عليه من يراني له قدوة. مع أن المفترض أن يعلم كل مسلم أن المقياس هو الشرع وأنا في حيرة.
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
فلا حرج أن تترك فعل المفضول وتفعل الفاضل؛ حتى لا يترخص الناس بفعلك، وليس ذلك من الرياء. افعل الفاضل وجاهِد نيتك.
صوت السلف www.salafvoice.com