السؤال:
يستشكل البعض أنه يُغفر في ليلة النصف من شعبان لمَن لم يكن في قلبه شحناء وهو مسلم، وإن كان عنده فجور ويفعل المعاصي والسيئات، ويقصر في الصلوات؛ لأنه ليس في قلبه شحناء، فهل هذا صحيح؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فرحمة الله واسعة، والشرط هو اجتناب الكبائر أو أن يتوب منها.
صوت السلف www.salafvoice.com