السؤال:
1- ما حكم الإخبار بالمعصية من أجل طلب الدواء لها، كأن تكون نساء في حلقة علم مثلًا، وتقول إحداهن للمعلمة: كيف أتوب من هذا الذنب أو هذا الفعل؟
2- وما الحكم لو كان ذلك في بين هذه الأخت وصديقتها في الله دون أن يكون على الملأ؟ وهل يلزم في ذلك أن لا يكون على الملأ؟ وهل هذا جائز أم هو من المجاهرة بالذنب؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فالأولى بها أن تستر نفسها، فتقول: "ما حكم مَن فعل كذا أو فعلتْ كذا... ؟"، سواء في حلقة علم أو بين المرأة وصديقتها.
صوت السلف www.salafvoice.com