السؤال:
كنتُ أسير مع زوجتي، فحاولت فتاتان أن يسرقا حقيبتها، وركبتا التاكسي سريعًا، فناديتُ على التاكسي حتى توقف وأمسكنا بهما، ولكن زوجتي غضبت وأخذت مِن إحداهما شنطتها ولم تجد فيها إلا جهاز موبايل، فنسينا وانصرفنا به وهو في أيدينا، والآن ماذا نفعل بهذا الموبايل؟ ونحن لم نجد عليه أي أرقام إلا صورتين لإحدى الفتاتين، ولا ندري: هل هذا الموبايل مسروق أم ملك لها؟ وحاولنا الاتصال على الرقم الموجود في الموبايل مرات كثيرة فلم يرد علينا أحدٌ، وهذا مِن حوالي 3 شهور، فماذا نفعل الآن؟ وكيف نتصرف؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
صوت السلف www.salafvoice.com