السؤال:
لماذا تعليق الآيات القرآنية لا يدخل في باب التمائم المحرمة، وتحت باب دفع الضر أو جلب النفع الذي يقتضي تحريم تعليقها؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فهذا لأن عامة مَن يعلِّقها لا يقصد بتعليقها جلب النفع أو دفع الضر أصالة أو سببًا، بل في زماننا الأكثر يعلِّقها مِن باب تزيين الجدران بما فيه التذكير، واجتنابًا للصور المحرمة.
صوت السلف www.salafvoice.com